صديق يمارس الجنس مع اخته اماما صاحبه

69
Share
Copy the link

صديق يمارس الجنس مع اخته اماما صاحبه أنت عندما تحب أحد فيجب أن تختلط أنفاسك الحارة بأنفاسه الحارة وأن يلفح زفيرك صدره وشهيقك قلبه وأن تلتقط شفتيك حبات العرق البلورية التي تنسدل من حرارة وصدق وحميمية اللقاء أنت عندما تحب أحد فيجب أن يطمئن سرك لسره ويشعر بتلك الإنقباضة الأخاذة الساحرة حين يحتضن السر السر، أنت عندما تحب أحد فيجب أن تمضغه مضغاً، ولكن برفق وتلذذ، أنت عندما تحب أحد فيجب أن تنظر في عينيه من آن لآخر لتشكره دون أن تنطق وأنت صامت، وسوف ينصت هو ويشكرك هو الآخر دون أن ينطق، وهو صامت فرُبَّ صمت أبلغ من كلام صديق يمارس الجنس مع اخته اماما صاحبه

أنت عندما تحب أحدهم بطريقة طبيعية إنسانية بعيدة كل البعد عن كل تلك الأفكار المشوهة  فستجد رضاءه من رضاءك، ستجد نعمة النظر إلى وجهه ليس كمثلها نعمة، نعمة أن يضحك ويتبسم ويطمئن إليك وإلى وجودك وإلى جوارك، أنت عندما تحب أحد فستضمن له رضاء واكتفاء واستقرار ستضمن له وجه نضر وعينين براقتين صديق يمارس الجنس مع اخته اماما صاحبه وشفاه ندية ووجنات وردية، وسلاما نفسي وصحة جسدية

أنت عندما تحب أحد فلن يزعجك ويطاردك غول الجنس و الكبت و القمع  وأشباح التخويف و الترهيب الرابضة معك في الغرفة والمطلعة على أدق تفاصيل خصوصياتك، والوضع التقليدي الممل الوحيد الذي يجب أن تتخذه  والشيطان المتربص بك حتى يقذف في ذريتك وكل ذلك الرعب المحبط المحيط الذي لا وجود ولا حقيقة صديق يمارس الجنس مع اخته اماما صاحبه ولا أهمية له، والذي يفسد عليك ليلتك وحياتك، ويجعلك ومن تحب مجرد ماكينة لتفريخ الذرية

أنت عندما تُلقي بأعرافهم و أفكارهم العقيمة من نافذة عقلك وروحك بل من نافذة غرفتك، فأنت تعطي الفرصة لنفسك ومن تحب، أن تستمتعا باللمسة الأولى والضمة الأولى والشهقة الأولى دون ذلك القيد المزعج المنغلق على ظهرك العاري وجسد حبيبك المتجرد، وضرورة إطفاء النور وتغطية جسديكما بالكامل، وكأنكما ترتكبان إثما أو جريرة صديق يمارس الجنس مع اخته اماما صاحبه

أنت عندما تقدس الجنس وتحترمه وتحبه، سيقدسك الجنس ويحترمك ويحبك، سيطمئن إليك وتطمئن إليه، سيجعلك تُطيل وتتفنن وتتمادي سيرقى من أجل إسعادك، سيصمت من أجل مزيدا من اللذة والنشوي فهي حق لك لا ذنب أو وزرأو خطيئة عليك صديق يمارس الجنس مع اخته اماما صاحبه

Comments

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.